Top latest Five أسباب الفجوة بين الأجيال Urban news
Top latest Five أسباب الفجوة بين الأجيال Urban news
Blog Article
التغيرات في أنماط الترفيه: حيث تغيّرت أنماط الترفيه مع مرور الزمن، وهو ما أدّى إلى اختلافات في اهتمامات الأجيال.
لذا فإن المجتمع المصري يفتقر إلى الاستفادة من قاعدته الشبابية، ويحتاج إلى إعداد هذه القاعدة القادرة على القيادة والإبداع، والاستثمار فيها، وتوجيه طاقات أفرادها التوجيه الأمثل، بما يعود عليهم وعلى المجتمع بالنفع.
وبذلك يمكننا القول بأن منصة تيك توك هي الأكثر تأثيرًا على الجمهور المصري في سلوكه الاستهلاكي، وإعلاء قيمة المادية في شخصيته، ورغبته في اقتناء المنتجات المعروضة عليه بغض النظر عن إتمام عملية الشراء أم لا.
تجنب النصيحة المباشرة: خصوصًا من الآباء إلى الأبناء الذين كبروا وأصبح لديهم تفكير مستقل واهتمامات مختلفة عن آبائهم.
وهذا المصطلح قد ظهر في ستينيات القرن الماضي، واستخدامه قد شاع منذ ذلك الوقت .
العامل الآخر الذي أثر في الفجوة بين انواع الأجيال هو زيادة تنقل المجتمع ، في الأجيال السابقة ، لم يكن المجتمع متحركًا جدًا ، بقي معظم الناس في نفس المنطقة أو البلد ، كان هناك اتصال ضئيل مع الناس خارج المنطقة العامة للفرد ، كما كان الوصول إلى المعلومات من الثقافات الأخرى محدودًا ، ومع ذلك ، مع التقدم المتزايد للتكنولوجيا ، بدأ الناس في التعرف على أشياء جديدة.
فالأسرة هي نظام متكامل يشمل أدوارًا تبادلية بين أفراده، ويتحدد مستوى نجاح أو إخفاق النظام الأسري في تأدية وظائفه بمدى إدراك كل فرد من أفراد الأسرة لأهمية دوره في أسرته.
"برقيات قصيرة جداً، تجعلك تركز بدقة كبيرة"، حسبما أضاف "رينديل"، الذي لاحظ أيضاً أن عدداً متزايداً من المديرين التنفيذيين يؤسسون مدوّناتهم الخاصة بعملهم اليومي على الإنترنت.
الأساليب التعليمية التقليدية قد لا تناسب الأجيال الجديدة التي تعتمد على التكنولوجيا والابتكار. هذا التباين يجعل من الصعب تحقيق تجربة تعليمية فعالة للجميع.
وهكذا أدَّى الاختلاف في نمط التفكير وطريقة الوصول للأهداف إلى حدوث اختلافات اجتماعية بين جيل الشباب وجيل الكبار في المجتمع المصري.
والواقع أن الشباب يتأثرون بأصحاب هذه القنوات وبنمط حياتهم والمحتوى الذي يقدمونه، خاصَّة الجانب المادي في هذه الحياة، مما يعزز من روح الاستهلاك وإعلاء ??? قيم المادية وانتشار ثقافة الاستهلاك بين فئة الشباب.
يمكن أن يلجأ الأبناء إلى أشخاص أكثر تفهماً لهم حتى وإن كانوا من خارج العائلة وهذا قد يعرضهم للمخاطر.
التعاون: فعلى الأجيال المختلفة أن تتعاون مع بعضها البعض في مختلف المجالات، لأن ذلك يؤدي إلى زيادة التّرابط بينهم.
وتعاني الأم المعيلة من عدة مشكلات اجتماعية ونفسية بالطبع إلى جانب المشكلات الاقتصادية، وتتسبب هذه المشكلات في التأثير على أدائها الاجتماعي داخل الأسرة، سواء كان ذلك بينها وبين أبنائها أو بينها وبين زوجها، نتيجة لازدواجية دورها الوظيفي في الأسرة.